تعاني مدينة طاطا ونواحيها منذ سنوات من غياب تام لمختبر التحاليل الطبية، مما يُجبر المرضى على السفر لمسافات طويلة إلى مدن أخرى مثل أكادير وݣلميم … لإجراء تحاليل بسيطة أو مستعجلة. هذا الوضع يزيد من معاناة المرضى وتكاليفهم المادية، خاصة كبار السن، النساء الحوامل، ومرضى السكري، الكلى والغدة الدرقية

ومن أجل الحد من هذه المعاناة اليومية، فكرنا نطلق حملة تضامنية لجمع التبرعات لإنشاء وتجهيز أول مختبر للتحاليل الطبية بمدينة طاطا ونواحيها

وقد قمنا بالفعل بتوفير محل مناسب جدا للتهيئة والتجهيز وقريب من المستشفى الاقليمي بطاطا، وهذه صورته

المشروع سيكون تحت إشراف طبيب معتمد، وبفريق يتكوّن من

ممرض متخصص في أخذ العينات -

موظفة استقبال -

إدارة تقنية ومحاسباتية -

تجهيزات مخبرية أساسية ذات جودة عالية -

لقد بدأنا بالفعل مرحلة الإنشاء والتجهيز، ونحتاج إلى دعمكم الكريم والمعهود لإتمام ما بدأناه

نحتاج مبلغ 100,000 درهم لاستكمال تجهيز وتهيئة المحل، واقتناء المعدات الأساسية للمختبر

نأمل أن نحصل على هذا المبلغ من مساهماتكم الكريمة والتضامن المعهود من إخواننا المغاربة داخل الوطن وخارجه، ليكون هذا المشروع سببًا في إنقاذ حياة المرضى بالإقليم وتخفيف من معاناتهم، خاصة الحالات التي تحتاج إلى تحاليل مستعجلة دون تأخير

إن مساهمتكم صدقة جارية وعمل خيري نبيل، تخفف معاناة المرضى يوميًا وتعود عليكم بالأجر العظيم

♥️ تبرعكم اليوم … قد ينقذ حياة غدًا

La ville de Tata et ses environs souffrent depuis des années de l’absence totale d’un laboratoire d’analyses médicales.
Les patients sont contraints de parcourir de longues distances, vers Agadir ou Guelmim …, pour des analyses parfois simples. Cela augmente leur souffrance ainsi que leurs dépenses, en particulier pour les personnes âgées, les femmes enceintes et les patients atteints de maladies chroniques.

Nous lançons aujourd’hui une campagne solidaire afin de créer le premier laboratoire d’analyses médicales à Tata.
Un local adapté est déjà disponible et prêt à être aménagé.

Le projet sera supervisé par un médecin agréé, avec une équipe composée de :
• Un infirmier préleveur
• Une assistante d’accueil
• Une gestion technique et administrative
• Du matériel de laboratoire essentiel

Les travaux ont déjà commencé, et il nous manque 100 000 MAD pour finaliser l’aménagement et acquérir les équipements nécessaires.

Votre contribution peut réellement soulager les malades… et sauver des vies.